مملكة التطوير
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى



مدير المنتدي يدعوكم لي التسجيل والمشاركة

مملكة التطوير
عزيزي الزائر /عزيزتي الزائره

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا او التسجيل

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيللك معنا

مع تحيات ادارة المنتدى



مدير المنتدي يدعوكم لي التسجيل والمشاركة

مملكة التطوير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة التطوير


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير سوره يس ابن كثير - تفسير سورة يس مامعنى سورة يس بحث عن شرح سورة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kaakss
المدير العام
المدير العام
kaakss


عدد المساهمات : 1818
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

تفسير سوره يس ابن كثير - تفسير سورة يس مامعنى سورة يس بحث عن شرح سورة Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سوره يس ابن كثير - تفسير سورة يس مامعنى سورة يس بحث عن شرح سورة   تفسير سوره يس ابن كثير - تفسير سورة يس مامعنى سورة يس بحث عن شرح سورة Emptyالسبت مارس 19, 2011 9:53 am


تفسير سورة يس مامعنى سورة يس بحث عن شرح سورة يس تفسير سورة ياسين تفسير سورة يس ابن كثير سورة يس تفسير تفسير آيات سورة يس ما تفسير سورة يس تفسير سوره يس
سورة يس

وهي مكية
قال أبو عيس الترمذي: حدثنا قتيبة وسفيان بن وكيع, حدثنا حميد بن عبد
الرحمن الرواسي عن الحسن بن صالح عن هارون أبي محمد عن مقاتل بن حيان عن
قتادة عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لكل
شيء قلباً, وقلب القرآن يس, ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة
القرآن عشر مرات» ثم قال: هذا حديث غريب لانعرفه إلا من حديث حميد بن عبد
الرحمن, وهارون أبو محمد شيخ مجهول. وفي الباب عن أبي بكر الصديق رضي الله
عنه: ولا يصح لضعف إسناده. وعن أبي هريرة رضي الله عنه: منظور فيه, أما
حديث الصديق رضي الله عنه فرواه الحكيم الترمذي في كتابه نوادر الأصول,
وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه فقال أبو بكر البزار: حدثنا عبد الرحمن
بن الفضل, حدثنا زيد هو ابن الحباب, حدثنا حميد هو المكي مولى آل علقمة عن
عطاء بن أبي رباح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: «إن لكل شيء قلباً وقلب القرآن يس» ثم قال: لا نعلم رواه إلا
زيد عن حميد.
وقال الحافظ أبو يعلى: حدثنا إسحاق بن أبي إسرائيل, حدثنا حجاج بن محمد
عن هشام بن زياد عن الحسن قال: سمعت أبا هريرة رضي الله عنه يقول: قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ يس في ليلة أصبح مغفوراً له, ومن قرأ
حم التي يذكر فيها الدخان أصبح مغفور له» إسناده جيد. وقال ابن حبان في
صحيحه: حدثنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم مولى ثقيف, حدثنا الوليد بن شجاع بن
الوليد السكوني, حدثنا أبي, حدثنا زياد بن خيمثة, حدثنا محمد بن جحادة عن
الحسن عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: «من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله عز وجل غفر له».
وقد قال الإمام أحمد: حدثنا عارم حدثنا معتمر عن أبيه عن رجل عن أبيه عن
معقل بن يسار رضي الله عنه قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
«البقرة سنام القرآن وذروته, نزل مع كل آية منها ثمانون ملكاً, واستخرجت{
الله لا إله إلا هو الحي القيوم} من تحت العرش فوصلت بها أو فوصلت بسورة
البقرة ويس قلب القرآن لا يقرؤها رجل يريد الله والدار الاَخرة إلا غفرله,
واقرؤوها على موتاكم» وكذا رواه النسائي في اليوم والليلة عن محمد بن عبد
الأعلى عن معتمر بن سليمان به.
ثم قال الإمام أحمد: حدثنا عارم, حدثنا ابن المبارك, حدثنا سليمان التيمي
عن أبي عثمان وليس بالنهدي, عن أبيه عن معقل بن يسار رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرؤوها على موتاكم» يعني يس, ورواه
أبو داود والنسائي في اليوم والليلة وابن ماجه من حديث عبد الله بن المبارك
به, إلا أن في رواية النسائي عن أبي عثمان عن معقل بن يسار رضي الله عنه,
ولهذا قال بعض العلماء: من خصائص هذه السورة أنها لا تقرأ عند أمر عسير
إلا يسره الله تعالى, وكأن قراءتها عند الميت لتنزل الرحمة والبركة,
وليسهل عليه خروج الروح, والله تعالى أعلم.
قال الإمام أحمد رحمه الله: حدثنا أبو المغيرة, حدثنا صفوان قال: كان
المشيخة يقولون: إذا قرئت يعني يس عند الميت خفف الله عنه بها. وقال
البزار: حدثنا سلمة بن شبيب, حدثنا إبراهيم بن الحكم بن أبان عن أبيه عن
عكرمة عن ابن عباس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لوددت أنها في قلب
كل إنسان من أمتي» يعني يس.

بِسْمِ اللّهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ


** يسَ * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ *
عَلَىَ صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ * تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرّحِيمِ * لِتُنذِرَ
قَوْماً مّآ أُنذِرَ آبَآؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ * لَقَدْ حَقّ
الْقَوْلُ عَلَىَ أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤمِنُونَ
قد تقدم الكلام على الحروف المقطعة في أول سورة البقرة. وروي عن ابن عباس
رضي الله عنهما وعكرمة والضحاك والحسن وسفيان بن عيينة أن يس بمعنى يا
إنسان. وقال سعيد بن جبير: هو كذلك في لغة الحبشة, وقال مالك عن زيد بن
أسلم: هو اسم من أسماء الله تعالى: {والقرآن الحكيم} أي المحكم الذي لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه {إنك} أي يا محمد{لمن المرسلين على
صراط مستقيم} أي على منهج ودين قويم وشرع مستقيم {تنزيل العزيز الرحيم} أي
هذا الصراط والمنهج والدين الذي جئت به تنزيل من رب العزة الرحيم بعباده
المؤمنين, كما قال تعالى: {وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم صراط الله الذي له
ما في السموات وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور}.
وقوله تعالى: {لتنذر قوماً ما أنذر آباؤهم فهم غافلون} يعني بهم العرب,
فإنه ما أتاهم من نذير من قبله, وذكرهم وحدهم لا ينفي من عداهم, كما أن ذكر
بعض الأفراد لا ينفي العموم, وقد تقدم ذكر الاَيات والأحاديث المتواترة
في عموم بعثته صلى الله عليه وسلم عند قوله تعالى: {قل يا أيها الناس إني
رسول الله إليكم جميعاً}. وقوله تعالى: {لقد حق القول على أكثرهم} قال ابن
جرير: لقد وجب العذاب على أكثرهم بأن الله تعالى قد حتم عليهم في أم
الكتاب أنهم لا يؤمنون {فهم لايؤمنون} بالله ولا يصدقون رسله.


** إِنّا جَعَلْنَا فِيَ أَعْناقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِىَ إِلَى الأذْقَانِ
فَهُم مّقْمَحُونَ * وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً ومِنْ
خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ * وَسَوَآءُ
عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤمِنُونَ *
إِنّمَا تُنذِرُ مَنِ اتّبَعَ الذِكْرَ وَخشِيَ الرّحْمَنَ بِالْغَيْبِ
فَبَشّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ * إِنّا نَحْنُ نُحْيِي
الْمَوْتَىَ وَنَكْتُبُ مَاَ قَدّمُواْ وَآثَارَهُمْ وَكُلّ شيْءٍ
أَحْصَيْنَاهُ فِيَ إِمَامٍ مّبِينٍ
يقول تعالى: إنا جعلنا هؤلاء المحتوم عليهم بالشقاء نسبتهم إلى الوصول
إلى الهدى كنسبة من جعل في عنقه غل, فجمع يديه مع عنقه تحت ذقنه, فارتفع
رأسه فصار مقمحاً, ولهذا قال تعالى: {فهم مقمحون} والمقمح هو الرافع رأسه,
كما قالت أم زرع في كلامها: وأشرب فأتقمح, أي أشرب فأروي, وأرفع رأسي
تهنيئاً وتروياً, واكتفى بذكر الغل في العنق عن ذكر اليدين وإن كانتا
مرادتين, كما قال الشاعر:
فماأدري إذا يممت أرضاًأريد الخير أيهما يليني
أألخير الذي أنا أبتغيهأم الشر الذي لا يأتليني ؟
فاكتفى بذكر الخير عن الشر, لما دل الكلام والسياق عليه, وهكذا هذا لما
كان الغل إنما يعرف فيما جمع اليدين مع العنق, اكتفى بذكر العنق عن اليدين.
قال العوفي عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: {إنا جعلنا في
أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهم مقمحون} قال: هو كقوله عز وجل: {ولا
تجعل يدك مغلولة إلى عنقك} يعني بذلك أن أيديهم موثقة إلى أعناقهم لا
يستطيعون أن يبسطوها بخير. وقال مجاهد {فهم مقمحون} قال: رافعي رؤوسهم,
وأيديهم موضوعة على أفواههم, فهم مغلولون عن كل خير.
وقوله تعالى: {وجعلنا من بين أيديهم سداً} قال مجاهد: عن الحق {ومن خلفهم
سداً} قال مجاهد: عن الحق فهم يترددون. وقال قتادة: في الضلالات. وقوله
تعالى: {فأغشيناهم} أي أغشينا أبصارهم عن الحق {فهم لا يبصرون} أي لا
ينتفعون بخير ولا يهتدون إليه. قال ابن جرير: وروي عن ابن عباس رضي الله
عنهما أنه كان يقرأ {فأعشيناهم} بالعين المهملة من العشا, وهو داء في
العين, وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: جعل الله تعالى هذا السد بينهم
وبين الإسلام والإيمان, فهم لا يخلصون إليه, وقرأ {إن الذين حقت عليهم كلمة
ربك لا يؤمنون ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم} ثم قال: من
منعه الله تعالى لا يستطيع.وقال عكرمة: قال أبو جهل: لئن رأيت محمداً
لأفعلن ولأفعلن, فأنزلت {إنا جعلنا في أعناقهم أغلالاً إلى قوله فهم لا
يبصرون} قال: وكانوا يقولون هذا محمد, فيقول: أين هو أين هو ؟ لا يبصره,
رواه ابن جرير.
وقال محمد بن إسحاق: حدثني يزيد بن زياد عن محمد بن كعب قال: قال أبو جهل
وهم جلوس: إن محمداً يزعم أنكم إن تابعتموه كنتم ملوكاً فإذا متم بعثتم
بعد موتكم, وكانت لكم جنان خير من جنان الأردن, وأنكم إن خالفتموه كان لكم
منه ذبح, ثم بعثتم بعد موتكم وكانت لكم نار تعذبون بها. وخرج عليهم رسول
الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك وفي يده حفنة من تراب, وقد أخذ الله تعالى
على أعينهم دونه, فجعل يذرها على رؤوسهم ويقرأ {يس والقرآن الحكيم حتى
انتهى إلى قوله تعالى وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً
فأغشيناهم فهم لايبصرون} وانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته,
وباتوا رصداء على بابه حتى خرج عليهم بعد ذلك خارج من الدار, فقال: مالكم ؟
قالوا: ننتظر محمداً, قال: قد خرج عليكم فما بقي منكم من رجل إلا وضع على
رأسه تراباً, ثم ذهب لحاجته, فجعل كل رجل منهم ينفض ما على رأسه من
التراب. قال: وقد بلغ النبي صلى الله عليه وسلم قول أبي جهل فقال: «وأنا
أقول ذلك إن لهم مني لذبحاً وإنه أحدهم».
وقوله تبارك وتعالى: {وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون} أي فقد ختم الله عليهم بالضلالة فما يفيد فيهم الإنذار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kiing-publicity.forumarabia.com
 
تفسير سوره يس ابن كثير - تفسير سورة يس مامعنى سورة يس بحث عن شرح سورة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة يوسف
» لا تقتربوا كثير من المكيفات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة التطوير :: الاقــســام العــامه :: ركــن الانمي العام-
انتقل الى: